نها سحر الماضى....متعة المشاهدة...عبق التاريخ ..جمال..روعه حقيقية
جميعنا يحب مشاهدة الصور القديمة .. وبالذات إذا كانت هذه الصور لأماكن مازالت موجودة حتى الآن وربما زرناها
حرصت ألا تكون الصور لأماكن صماء .. وإنما صور لأشخاص عاشوا قبلنا وسنعرف الكثير عن حياتهم وعاداتهم حتى تكون الصور بها حيوية
أترككم الآن مع متعة المشاهدة .. ولنركب آلة الزمن لنتجول بها في سحر الماضي وعبق التاريخ ( منقوووول )
- الصورة 1 -
صورة كانت تتكرر صباح كل يوم .. ومازالت تتكرر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة
حيث يقف أحد البائعين صباحاً وأمامه عربة وبها الفطار ويتجمع حوله العمال لتناول الفطار قبل الذهاب للعمل
طبعاً هذا المنظر في الأماكن الشعبية .. ولطبقة معينة من الناس
والبائع
يختار بذكاء المكان الذي يقف فيه .. وغالباً ما يكون بجانب أحد المصانع ..
أو بالقرب من أي مبنى حكومي .. حتى يحظى بأكبر عدد من الناس
وفي
الصورة السابقة نجد البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة .. استطعت تمييز عدة
أطباق وهي ( طعمية + باذنجان مقلي + سلطة + فول ) والزجاجات هي لإضافة
الشطة والزيت
- الصورة 2 -
صورة اخري لآفطار العمال في الصباح...
- الصورة 3 -
ونقل الماء من النيل مباشرة للمنازل حيث ان يد التلوث لم تصل اليها وقتها
- الصورة 4 -
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما في الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى .. وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك
كان المؤذن يصعد أعلى المئذنة ويؤذن بدون مايكروفونات
- الصورة 5 -
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبري قصر النيل والإنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الإنتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات
- الصورة 6 -
جزء من الآثار الفرعونية في أسوان وهي غارقة
قبل
بناء السد العالي كان كل عام يأتي الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل
ويدمر الأراضي الزراعية ، لذا كان التفكير في بناء السد العالي
والصورة السابقة تم تصويرها أثناء الفيضان
- الصورة 7 -
وسيلة الإنتقال الفارهة ..
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل في وقتنا
فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما في حجرة معتدلة .. وتغطيهم من الشمس
أكيد وقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة
كانت هذه هي الطريقة التي تنتقل فيها العروسة إلى بيت زوجها ، ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الحجرة التي على الجمل مزخرفة بشكل جميل ومصنوعة بما يسمى اليوم ( أرابيسك )
- الصورة 8 -
جمع غفير من المصلين بعد صلاة الجمعة في الجامع الأزهر
كان هذا المسجد ليس مجرد مسجداً للصلاة فقط .. وإنما كان له دوراً سياسياً كبيراً جداً
فمعظم
الثورات ضد الإنجليز كانت تقام منه بعد صلاة الجمعة ، وكان نابليون يذهب
إلى شيخ الأزهر بدلاً من الحاكم كي يترك أثراً طيباً في نفوس الناس
تأملوا
الناس في الصورة السابقة .. منهم من يرتدي بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن ..
والغالبية تلبس الزي الطبيعي وهو عباية وعلى الرأس طربوش
وتلاحظوا
وجوه من أفريقيا في الصورة .. فقد كانت تأتي للدراسة في الأزهر على نفقته
.. ومازال الأزهر يقدم هذه الخدمة المجانية لمسلمي أفريقيا وشرق آسيا
وأوروبا
- الصورة 9 -
خزان أسوان ..
وهو
السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالي ، ووظيفته أنه يحجز مياه
الفيضان للإستفادة منها في الري ، لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة
المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون في جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهي الآن مزاراً سياحياً مهماً
الصورة السابقة التقطت عام 1906
- الصورة 10 -
بائع ألومينوم داخل أحد حواري مصر القديمة
رغم أن الصورة منذ عام 1905 إلا أن الوجوه مألوفة .. وسبحان الله الإبتسامة عليهم منذ القدم
وواضح طبعاً بأنهم كانوا وقتها في الشتاء
جميعنا يحب مشاهدة الصور القديمة .. وبالذات إذا كانت هذه الصور لأماكن مازالت موجودة حتى الآن وربما زرناها
حرصت ألا تكون الصور لأماكن صماء .. وإنما صور لأشخاص عاشوا قبلنا وسنعرف الكثير عن حياتهم وعاداتهم حتى تكون الصور بها حيوية
أترككم الآن مع متعة المشاهدة .. ولنركب آلة الزمن لنتجول بها في سحر الماضي وعبق التاريخ ( منقوووول )
- الصورة 1 -
صورة كانت تتكرر صباح كل يوم .. ومازالت تتكرر حتى الآن ولكن بطرق مختلفة
حيث يقف أحد البائعين صباحاً وأمامه عربة وبها الفطار ويتجمع حوله العمال لتناول الفطار قبل الذهاب للعمل
طبعاً هذا المنظر في الأماكن الشعبية .. ولطبقة معينة من الناس
والبائع
يختار بذكاء المكان الذي يقف فيه .. وغالباً ما يكون بجانب أحد المصانع ..
أو بالقرب من أي مبنى حكومي .. حتى يحظى بأكبر عدد من الناس
وفي
الصورة السابقة نجد البائع وأمامه الخبز وأطباق عديدة .. استطعت تمييز عدة
أطباق وهي ( طعمية + باذنجان مقلي + سلطة + فول ) والزجاجات هي لإضافة
الشطة والزيت
- الصورة 2 -
صورة اخري لآفطار العمال في الصباح...
- الصورة 3 -
ونقل الماء من النيل مباشرة للمنازل حيث ان يد التلوث لم تصل اليها وقتها
- الصورة 4 -
مؤذن فوق أحد مآذن مساجد القاهرة القديمة
كل ما في الصورة السابقة مازال موجوداً طبق الأصل .. القلعة من بعيد وبعض المساجد الأخرى .. وما بينهما عبارة عن مقابر المماليك
كان المؤذن يصعد أعلى المئذنة ويؤذن بدون مايكروفونات
- الصورة 5 -
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبري قصر النيل والإنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الإنتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات
- الصورة 6 -
جزء من الآثار الفرعونية في أسوان وهي غارقة
قبل
بناء السد العالي كان كل عام يأتي الفيضان ويهدم القرى ويغرق المنازل
ويدمر الأراضي الزراعية ، لذا كان التفكير في بناء السد العالي
والصورة السابقة تم تصويرها أثناء الفيضان
- الصورة 7 -
وسيلة الإنتقال الفارهة ..
ما ترونه الآن كأنها مرسيدس آخر موديل في وقتنا
فلن يركبوا على ظهر الجمل .. وإنما في حجرة معتدلة .. وتغطيهم من الشمس
أكيد وقتها كان الكل يتمنى تجربة هذه الفخامة
كانت هذه هي الطريقة التي تنتقل فيها العروسة إلى بيت زوجها ، ويتم تزيين الجمل كما نزين السيارات هذه الأيام
الحجرة التي على الجمل مزخرفة بشكل جميل ومصنوعة بما يسمى اليوم ( أرابيسك )
- الصورة 8 -
جمع غفير من المصلين بعد صلاة الجمعة في الجامع الأزهر
كان هذا المسجد ليس مجرد مسجداً للصلاة فقط .. وإنما كان له دوراً سياسياً كبيراً جداً
فمعظم
الثورات ضد الإنجليز كانت تقام منه بعد صلاة الجمعة ، وكان نابليون يذهب
إلى شيخ الأزهر بدلاً من الحاكم كي يترك أثراً طيباً في نفوس الناس
تأملوا
الناس في الصورة السابقة .. منهم من يرتدي بدلة وكأنه يعيش بيننا الآن ..
والغالبية تلبس الزي الطبيعي وهو عباية وعلى الرأس طربوش
وتلاحظوا
وجوه من أفريقيا في الصورة .. فقد كانت تأتي للدراسة في الأزهر على نفقته
.. ومازال الأزهر يقدم هذه الخدمة المجانية لمسلمي أفريقيا وشرق آسيا
وأوروبا
- الصورة 9 -
خزان أسوان ..
وهو
السد الذي كان موجوداً قبل بناء السد العالي ، ووظيفته أنه يحجز مياه
الفيضان للإستفادة منها في الري ، لكنه كان لا يحجزها لأكثر من سنة
المهندسين الذين بنوا السد كانوا يستريحون في جزيرة بالقرب من أسوان اسمها جزيرة إلفنتين .. وهي الآن مزاراً سياحياً مهماً
الصورة السابقة التقطت عام 1906
- الصورة 10 -
بائع ألومينوم داخل أحد حواري مصر القديمة
رغم أن الصورة منذ عام 1905 إلا أن الوجوه مألوفة .. وسبحان الله الإبتسامة عليهم منذ القدم
وواضح طبعاً بأنهم كانوا وقتها في الشتاء
- الصورة 11 -
منظر عام للدقي من إحدى البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت كما ترونها .. عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة في ملكية الفيلا
جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن وبالذات في مصر الجديدة والدقي وحلوان ..
حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة في مصر لقربهم منها
- الصورة 12 -
- الصورة 13 -
بائع البطاطا ..
وهذا المشهد مازال موجوداً حتى الآن .. وبالذات على الكورنيش
عربية وعليها فرن لشوي البطاطا ..
أنظروا إلى زي المرأة في الصورة السابقة ..
- الصورة 14 -
هذه الصورة تعود إلى عام 1922 وذلك عندما تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في الأقصر
وهي المقبرة الوحيدة التي وجدوها كاملة المجوهرات وممتلكات الملك
اكتشفها أحد العلماء البريطانيين بتمويل من مليونير بريطاني كان من ضمن القلائل الذين يمتلكون سيارة في بريطانيا
وما تشاهدوه في الصورة هو أحد العمال عندما كان ينقل الآثار من المقبرة لترحيلها إلى المتحف المصري بالقاهرة
- الصورة 15 -
صورة قديمة لجامعة القاهرة .. في الجيزة
مشهورة بالقبة والساعة الموجودتين حتى الآن ..
تم إنشاء الجامعة عام 1908 وكان اسمها في أول الأمر : الجامعة المصرية
ثم تغير الإسم إلى جامعة فؤاد الأول
وبعد الثورة تم تسميتها جامعة القاهرة
- الصورة 16 -
منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانها نهر النيل
حيث كان أحد فروع النيل يسير بمحاذاة الأهرامات .. وقد نقل الفراعنة الأحجار إلى هذا المكان بواسطة سفينة كانت تسير في هذا الفرع
السفينة موجودة حتى الآن وتعرض في متحف بالقرب من الأهرامات .. اسمها سفينة الشمس
وهي سفينة ضخمة جداً ولا يمكن أن تستوعبها صورة واحدة
- الصورة 17-
أحد المقاهي القديمة ..
لكنها في حي شعبي قديم .. بعكس مقاهي القاهرة القديمة في الأحياء الراقية التي كانت اجتماع نخبة الأدباء والشعراء
شايفينن الواد بليه
- الصورة 18 -
جنرالات الحرب العالمية الثانية في لقطة تاريخية أمام الأهرامات
الحرب كانت من 1939 إلى 1945
- الصورة 19 -
أفراد الجيش البريطاني أثناء الحر العالمية الثانية وهم ( ملمومين ) على أبو الهول
كان قريباً من الأرض وقتها لأن جزءاً كبيراً من جسمه كان مدفوناً تحت الرمال
لذا كانوا يصعدون على كتفه لأنه قريب منهم
- الصورة 20 -
إحدى الحارات المصرية القديمة ..
لاحظوا البيوت وعليها المشربيات من الخارج .. وغالبية البيوت في مصر
القديمة كان عليها مشربية .. وذلك للحفاظ على خصوصية من في البيت .. ولها
أيضاً دور في تكييف الهواء بالداخل
- الصورة 21 -
خان الخليلي عام 1899
وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلي ) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
- الصورة 22 -
السياح الأجانب عند زيارتهم للأهرامات .. ويحاولون صعودها
كانت طبقة معينة من السياح هم من يأتوا لزيارة الأهرامات .. فلم تكن السياحة وقتها لجميع الناس
دققوا النظر في الصورة السابقة .. المرأة المرتدية فستان أسود .. وهي أعلى
واحدة .. تريد صعود الهرم ولذلك ربطت حول وسطها حبل .. والرجل بيشدها
لأعلى
- الصورة 23 -
المصلين في فناء أحد المساجد .. مستلقين على حصير .. لا موكيت ولا سجاد
- الصورة 24 -
تشييع أحد الأموات إلى مثواه الأخير !
ويبدو أن الميت ليس له أهل !
ولكن ما جذب انتباهي في الصورة .. هو أن حاملي الميت ماتوا .. ومن صلى على الميت ماتوا .. ومن بكوا عليه ماتوا أيضاً
- الصورة 25 -
شاويش .. ومعه سجين ويقوده إلى السجن
شوفوا شاويش زمان .. زي الشاويش عطيه
- الصورة 26 -
كورنيش النيل منذ 75 سنة !
طبعاً الآن أجمل بكثير وبالذات في المعادي وكذلك أمام الفنادق الفخمة وكوبري قصر النيل
ولكن ما يميزه من زمان هو الهدوء وعدم الزحمة .. فالصورة السابقة ليس بها سوى سيارة واحدة فقط !
لاحظوا معي على أقصى الضفة اليمنى للنيل .. توجد أشياء متراصة وراء بعضها
هذه عبارة عن بيوت عائمة على النيل في منتهى الروعة .. ولكن تم وقف تراخيصها هذه الأيام لأنها ستملأ النيل وتحجب الرؤية
اسمها عوّامات .. ويمكنكم مشاهدتها في أفلام الأبيض وأسود
- الصورة 27 -
أثناء حلاقة الذقن
صورة أعجبتني جداً .. منظر غريب .. ولو تم الآن في الشارع أكيد سيجتمع الناس كلها لرؤية وتصوير هذا المشهد الكوميدي
وتانى يوم هتلاقى صورتة في الجرايد ومكتوب تحتها : المجنون أهوه ههههههههههههههههه
ليس عندي تعليق على الصورة .. يكفي النظر إليها فقط
- الصورة 28 -
جزء من ميدان رمسيس ..
ويظهر في الصورة ( التُرماي ) وهو موجود حتى الآن ولكن بشكل مختلف
وهو طبعاً غير مترو الأنفاق .. وإنما هو قطار مكون من عربتين فقط .. يبدأ
من ميدان رمسيس ويخترق مصر الجديدة حتى قبل المطار بقليل
كما تظهر في الصورة جنازة أخرى
- الصورة 29 -
مصر الجديدة .. وهذه المنطقة موجودة الآن
المكان مصمم بطريقة جميلة ومنظمة .. حيث ينقسم الشارع إلى 4 أقسام ، 2 للسيارات و 2 للقطار
وهو من أرقى وأجدد أحياء القاهرة .. واحتفل هذا الحي بمرور 100 عام عليه منذ سنوات قليلة
- الصورة 30 -
أحد تماثيل رمسيس وجدوه مدفوناً تحت الرمال ..
وفي الصورة السابقة رفعوه استعداداً لنقله
التمثال الآن موجود في متحف الشمس .. وهو بجانب الأهرامات .. وهو نفس المتحف الموجود به سفينة الشمس
الصورة 31 -
مقهى قديم ..
ويبدو أنهم كانوا على أبواب رمضان .. حيث الفوانيس معلقة خارج القهوة
- الصورة 32 -
وسيلة المواصلات المتوفرة والسهلة أيامها ..
يوجد الآن هذا المنظر في القرى الريفية .. ولكن مع اختلاف ملابس النساء
والرجال .. واختلاف بسيط في شكل العربة .. الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو
الحمار
وإذا كانت السيارة في الصور السابقة هي مرسيدس .. فهذه تويوتا
- الصورة 33 -
تدريبات الشرطة .. وكما في الوقت الحاضر كانت ملابسهم بيضاء اللون
وفي الصورة السابقة تدريبات أو استعراضات .. وكانت تتم في منطقة القلعة
حيث وجود مساحات واسعة وخالية .. ويظهر في خلفية الصورة مسجد السلطان حسن
.. وبجانبه مسجد الرفاعي ، وهما أشهر مسجدين موجودين بجانب القلعة
مسجد السلطان حسن من الداخل ستجدونه 4 غرف مفتوحين على بعض .. في كل ركن
غرفة .. حيث كان يتم تدريس كل مذهب من مذاهب الإسلام الأربعة في ركن ..
وفي منتصف المسجد نافورة للوضوء وللشرب
أول ما تدخلوا ستجدوا طريقة غريبة وقديمة لتكييف الهواء !! تقف تحتها في الصيف وإذا بالهواء البارد دون استخدام أي أجهزة !!
اذهبوا هناك واكتشفوا الطريقة بأنفسكم لتروا عبقرية العقل الإسلامي القديم
معلش أتكلمت كتيييير عن المسجد لأنه من المساجد الجميلة جداً .. وسأختصر في التعليق على الصورة القادمة
- الصورة 34 -
أبراج الحمام التي تشتهر بها الفيوم ..
كان يعيش أيامها في سلام .. لم يكن يتخيل بأن أحفاده يوماً ما سيصيبهم أنفلونزا الطيور !
- الصورة 36 -
أمام الأرض الزراعية على النيل مباشرة ..
جمع البطيخ استعداداً لطرحه في الأسواق
هذه المنطقة هي أخصب منطقة زراعية في العالم .. واسمها دلتا النيل .. وهي الواقعة بين فرعي النيل ( دمياط ورشيد )
حيث يأتي النيل بالتربة الخصبة من أفريقيا ويوصلها إلى الدلتا ..
الواد بليه موجود هنا برضه
- الصورة 37 -
في أحد شوارع مصر الجديدة .. وداخل أحد الأسواق المفتوحة
الناس كلها مجتمعين حول شيء ما !! قد يكون special offer لأحد المنتجات
أو ساحر في الطريق يستعرض حركاته الخفيفة
ولكن واضح أنه شيء جذاب ..
- الصورة 38 -
صورة من زاوية رائعة للقلعة ..
وسيدة مصرية ماشية تتمخطر على الطرقات الواسعة ..
هذه المنطقة الآن من أزحم الأماكن .. وهي بداية الإقتراب من العتبة .. لدرجة أن البعض يسميها ( الصين الشعبية )
- الصورة 39 -
من الآثار الغير معرفة لدى الكثير منا ..
أولاً ما ترونه هو أحد الآثار الغارقة أيام الفيضان .. ولكنه الآن مازال موجوداً وستروا صورته بعد قليل
ولكن ما هذان التمثالان؟
اسمهما : ممنون
الإسم يوناني .. ولكنه تمثال فرعوني .. بعدما تهدم جزء منه أصبح يُخرج صوتاً نتيجة مرور الهواء من خلاله
الصوت مثل الصفير العالي لكنه مخيف .. وكان هذا الصوت يخرج في الليل فقط
لما سمعه اليونانيون أطلقوا عليه اسم ( ممنون ) وهو أحد أبطالهم الذين ماتوا في الحروب
طوله 20 متر ! وهو في الأصل تمثال لـ ( أمُنحُتُب ) ، وهو في الجهة الغربية من النيل
صورة التمثالين بعد نجاتهما من الغرق ( 20 متر مستحيل يغرق )
الصورة 40 -
الجامع الأزهر من الداخل ..
يشبه في تصميمه المسجد النبوي .. كما أن مسجد عمرو بن العاص أقرب منه إلى المسجد النبوي
كل من يجلس في الصورة السابقة لابس ملابس الأزهر .. لذا أعتقد أنهم كلهم ذى حلاتى طلبة الأزهر
- الصورة 41 -
مدينة الأقصر ..
لاحظوا اتساع نهر النيل هناك .. ومن يريد رؤية نهر النيل في أبهى صورة .. فهو في أسوان والأقصر
حيث الإتساع وشدة زرقة الماء .. كما أن ضفتيه يكونا من الجرانيت البني والكهرمان الأحمر
تخيلوا الصورة السابقة بألوانها الطبيعية .. الماء الأزرق + الطريق الأسود + الشجر الأخضر + البيوت والمراكب الملونة
فعلاً كما قالوا عن الأقصر : شايفين مكانها .. ما بين جيرانها .. زي الشموع حوالين تورته
- الصورة 42 -
المزارعين أثناء جمع القصب ..
والقصب متوفر بكميات هائلة في مصر .. ولعل الجميع يلاحظ ذلك من كثرة محلات
عصير القصب في القاهرة وبقية المدن ، لذك فهو رخيص جداً .. بل هو أرخص
مشروب في مصر
وهذه صورة لأحد المزارعين الطيبين وهو يحمل أعواد القصب
- الصورة 43 -
أحد أعمدة معبد من معابد الأقصر
أنظروا لضخامة العامود ونقوشه الرائعة والدقيقة !
مش عارف الأولاد متذنّبين والا إيه !
- الصورة 44 -
أول طائرة من هذا النوع تطير في أجواء مصرية
الصورة التقطت عام 1910 في منطقة خالية بمصر الجديدة
طبعاً مصر الجديدة كانت صحراء أول ما بُنيت .. وكانت بالنسبة لهم كالمدن
الجديدة بالنسبة لنا الآن .. يعني مثل مدينة 6 أكتوبر والتي ستصبح يوماً
ما في قلب القاهرة !
ولكن ما هذا الصندوق الموجود خلف الطائرة !!
باين إنها غرفة نوم الطيار هاهاهاهاهاهاهاها
- الصورة 45 -
سياح أجانب عند الأهرامات ..
متأنتكين زي ما قالت حتشبسوت
وهم دول التُحَف اللي كنت أقصدهم يا شهد
أنظروا إلى الحمار في الصورة السابقة !! كان هذا آخر حمار تطأ أقدامه أرض الأهرامات
- الصورة 46 -
صورة عن قرب لفرع النيل الذي كان موجوداً عند الأهرامات
وكما قلت فهو ليس النيل .. وإنما أحد فروعه الصغيرة والتي رُدمت
والنيل له فروع كثيرة جداً .. وستراها بصورة واضحة لو رأيت صورة من القمر الصناعي
ومن أشهر فروعه ( بحر يوسف ) وهو الذي يسقي مدينة الفيوم كلها .. وهو متفرع من النيل من عند مدينة أسيوط
- الصورة 47 -
جنود بريطانيين على ظهر القطار المتجه من القاهرة إلى السويس والذي كان ينقلهم لمعسكراتهم
وواضح بأن القطار كان يعمل بالبخار !
وواضح أيضاً أنهم ( مزوّغين من دفع ثمن التذكرة )
- الصورة 48 -
جزء من الحارة المصرية القديمة ..
يظهر فيها جمال المشربية .. ومازالت تتزين ها بعض البيوت إلى الآن
فعلاً كل أشياء الزمن الماضي كانت قيّمة .. حتى مدخل البيوت تشعر فيه بالأبهة والأصالة
- الصورة 49 -
المتحف المصري ..
كما هو تماماً .. ولكن ما تغير هو المنطقة المحيطة .. فالآن أصبحت كلها حدائق ونوافير
كما تم تسويرها بسور يفصل بينه وبين ميدان التحرير
المتحف هو أول متحف في العالم بُني كمتحف .. ولم يكن بيتاً ثم تحول لمتحف بعد وفاة صاحبه
الصورة 50 -
لعل الكثير لا يعرف ما يفعله هذا الرجل !!
ما يُمسك به هي آلة بدائية يُخرج بها الماء من جوف الأرض .. يمسك الآلة من
ذراعها ويحركها لأعلى ولأسفل طول فترة خروج الماء من الأرض .. لو توقف فلن
يخرج الماء
توجد هذه الطريقة إلى الآن في الأرياف ولكن على نطاق محدود وتسمى الطرونمبة .. حيث الأراضي بها ماء كثير وقريب من سطح الأرض
الماء الذي يخرج يعبأه الرجل في الشيء الموجود خلفه .. واسمها قِربة .. وهي مصنوعة من الجلد
حيث كانوا يأخذوها معهم أثناء السفر .. وسبب صنعها من الجلد هو أنه يعزل الماء عن حرارة الجو ويحافظ عليها باردة لمدة طويلة
- الصورة 51 -
الفلاحين يجمعون القمح ويضعونه في ( شِوال )
تشتهر مدن الدلتا وبعض مدن الصعيد بإنتاج القمح .. ويُوزّع منها على كافة أنحاء مصر .. وأيامها كان يتم التوزيع بالقطار
لذا كان يضعه الفلاحين داخل الشوال .. والشوال ذو وزن ثابت
يعني كل واحد منهم 100 كيلو تقريباً ..
وهذه صورتهم وهم ينتظرون القطار لبيع إنتاجهم
لاحظوا المحل على اليسار .. مبني من الطوب ومكتوب عليه ice cream
- الصورة 52 -
لقطة قديمة لقناة السويس أثناء عبور السفن بها
القناة طولها 163 كيلو متر وهي تختصر طريق طويل جداً
حيث السفن القادمة من آسيا كان عليها أن تدور حول قارة أفريقيا حتى تصل إلى أوروبا .. والعكس أيضاً
الآن ما عليها سوى دخول قناة السويس وخلال ساعة تكون انتقلت من آسيا إلى أوروبا
القناة صناعية وليست طبيعية .. يعني كانت غير موجودة أصلاً وتم حفرها بعد ذلك
- الصورة 53 -
الشادوف ..
ما ترونه على اليمين هو نهر النيل .. وعلى اليسار أرض زراعية لأحد الفلاحين
وما يفعله الرجل في الصورة هو أنه ينقل الماء من النيل لري الأرض .. وذلك باستخدام الشادوف
الشادوف من الأدوات القديمة جداً في مصر .. وكان الفراعنة يستخدمونه لري أراضيهم
- الصورة 54 -
بيت هاديء على الكورنيش ..
ينتشر على الكورنيش في القاهرة مشاتل .. والمشتل هو عبارة عن قطعة أرض صغيرة تكون مخصصة للورود والزهور
حيث يعتني بها شخص معين ويأتي الناس ليشتروها منه
هذا الشخص يكون من الأرياف حيث معرفته الجيدة بأنواع الزهور وطريقة زرع كل زهرة والعناية بها
ويقيم في بيت داخل المشتل .. ويكون بالطبع على النيل كما في الصورة السابقة
وتظهر في الصورة ابنة الرجل وهي تلعب مع معزتها
- الصورة 55 -
جمع محصول القطن ..
ومعروف أن القطن المصري هو أجود أنواع القطن .. ويتم تصدير كميات هائلة منه سنوياً
لذلك يُسمى : الذهب الأبيض
- الصورة 56 -
محلات الأمريكين قديماً ..
ليس لها علاقة بأمريكا ولا الأمريكيين .. ولكن هكذا اسمها
المنطقة السابقة هي مصر الجديدة ..
منظر عام للدقي من إحدى البلكونات
لا عمارات .. ولا زحمة .. ولا سيارات
البيوت وقتها كانت كما ترونها .. عبارة عن فلل بحد أقصى 3 أدوار .. وكانت كل فيلا أمامها بعض الأشجار داخلة في ملكية الفيلا
جزء كبير من هذه الفلل موجود حتى الآن وبالذات في مصر الجديدة والدقي وحلوان ..
حيث كان يقيم فيها اليونانيون الذين أقاموا فترة كبيرة في مصر لقربهم منها
- الصورة 12 -
- الصورة 13 -
بائع البطاطا ..
وهذا المشهد مازال موجوداً حتى الآن .. وبالذات على الكورنيش
عربية وعليها فرن لشوي البطاطا ..
أنظروا إلى زي المرأة في الصورة السابقة ..
- الصورة 14 -
هذه الصورة تعود إلى عام 1922 وذلك عندما تم اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في الأقصر
وهي المقبرة الوحيدة التي وجدوها كاملة المجوهرات وممتلكات الملك
اكتشفها أحد العلماء البريطانيين بتمويل من مليونير بريطاني كان من ضمن القلائل الذين يمتلكون سيارة في بريطانيا
وما تشاهدوه في الصورة هو أحد العمال عندما كان ينقل الآثار من المقبرة لترحيلها إلى المتحف المصري بالقاهرة
- الصورة 15 -
صورة قديمة لجامعة القاهرة .. في الجيزة
مشهورة بالقبة والساعة الموجودتين حتى الآن ..
تم إنشاء الجامعة عام 1908 وكان اسمها في أول الأمر : الجامعة المصرية
ثم تغير الإسم إلى جامعة فؤاد الأول
وبعد الثورة تم تسميتها جامعة القاهرة
- الصورة 16 -
منظر غير موجود ولن تراه أبداً .. الأهرامات وبجانها نهر النيل
حيث كان أحد فروع النيل يسير بمحاذاة الأهرامات .. وقد نقل الفراعنة الأحجار إلى هذا المكان بواسطة سفينة كانت تسير في هذا الفرع
السفينة موجودة حتى الآن وتعرض في متحف بالقرب من الأهرامات .. اسمها سفينة الشمس
وهي سفينة ضخمة جداً ولا يمكن أن تستوعبها صورة واحدة
- الصورة 17-
أحد المقاهي القديمة ..
لكنها في حي شعبي قديم .. بعكس مقاهي القاهرة القديمة في الأحياء الراقية التي كانت اجتماع نخبة الأدباء والشعراء
شايفينن الواد بليه
- الصورة 18 -
جنرالات الحرب العالمية الثانية في لقطة تاريخية أمام الأهرامات
الحرب كانت من 1939 إلى 1945
- الصورة 19 -
أفراد الجيش البريطاني أثناء الحر العالمية الثانية وهم ( ملمومين ) على أبو الهول
كان قريباً من الأرض وقتها لأن جزءاً كبيراً من جسمه كان مدفوناً تحت الرمال
لذا كانوا يصعدون على كتفه لأنه قريب منهم
- الصورة 20 -
إحدى الحارات المصرية القديمة ..
لاحظوا البيوت وعليها المشربيات من الخارج .. وغالبية البيوت في مصر
القديمة كان عليها مشربية .. وذلك للحفاظ على خصوصية من في البيت .. ولها
أيضاً دور في تكييف الهواء بالداخل
- الصورة 21 -
خان الخليلي عام 1899
وهو أعرق الأسواق والأماكن الشعبية في مصر .. فعمره الآن يزيد عن الـ 600 سنة
ويظهر في الصورة السابقة المنتجات النحاسية والتحف التي تشتهر بها على مر الزمان
كلمة ( خان ) معناها فندق .. أما ( الخليلي ) فهو اسم الحاكم المملوكي الذي بناه
- الصورة 22 -
السياح الأجانب عند زيارتهم للأهرامات .. ويحاولون صعودها
كانت طبقة معينة من السياح هم من يأتوا لزيارة الأهرامات .. فلم تكن السياحة وقتها لجميع الناس
دققوا النظر في الصورة السابقة .. المرأة المرتدية فستان أسود .. وهي أعلى
واحدة .. تريد صعود الهرم ولذلك ربطت حول وسطها حبل .. والرجل بيشدها
لأعلى
- الصورة 23 -
المصلين في فناء أحد المساجد .. مستلقين على حصير .. لا موكيت ولا سجاد
- الصورة 24 -
تشييع أحد الأموات إلى مثواه الأخير !
ويبدو أن الميت ليس له أهل !
ولكن ما جذب انتباهي في الصورة .. هو أن حاملي الميت ماتوا .. ومن صلى على الميت ماتوا .. ومن بكوا عليه ماتوا أيضاً
- الصورة 25 -
شاويش .. ومعه سجين ويقوده إلى السجن
شوفوا شاويش زمان .. زي الشاويش عطيه
- الصورة 26 -
كورنيش النيل منذ 75 سنة !
طبعاً الآن أجمل بكثير وبالذات في المعادي وكذلك أمام الفنادق الفخمة وكوبري قصر النيل
ولكن ما يميزه من زمان هو الهدوء وعدم الزحمة .. فالصورة السابقة ليس بها سوى سيارة واحدة فقط !
لاحظوا معي على أقصى الضفة اليمنى للنيل .. توجد أشياء متراصة وراء بعضها
هذه عبارة عن بيوت عائمة على النيل في منتهى الروعة .. ولكن تم وقف تراخيصها هذه الأيام لأنها ستملأ النيل وتحجب الرؤية
اسمها عوّامات .. ويمكنكم مشاهدتها في أفلام الأبيض وأسود
- الصورة 27 -
أثناء حلاقة الذقن
صورة أعجبتني جداً .. منظر غريب .. ولو تم الآن في الشارع أكيد سيجتمع الناس كلها لرؤية وتصوير هذا المشهد الكوميدي
وتانى يوم هتلاقى صورتة في الجرايد ومكتوب تحتها : المجنون أهوه ههههههههههههههههه
ليس عندي تعليق على الصورة .. يكفي النظر إليها فقط
- الصورة 28 -
جزء من ميدان رمسيس ..
ويظهر في الصورة ( التُرماي ) وهو موجود حتى الآن ولكن بشكل مختلف
وهو طبعاً غير مترو الأنفاق .. وإنما هو قطار مكون من عربتين فقط .. يبدأ
من ميدان رمسيس ويخترق مصر الجديدة حتى قبل المطار بقليل
كما تظهر في الصورة جنازة أخرى
- الصورة 29 -
مصر الجديدة .. وهذه المنطقة موجودة الآن
المكان مصمم بطريقة جميلة ومنظمة .. حيث ينقسم الشارع إلى 4 أقسام ، 2 للسيارات و 2 للقطار
وهو من أرقى وأجدد أحياء القاهرة .. واحتفل هذا الحي بمرور 100 عام عليه منذ سنوات قليلة
- الصورة 30 -
أحد تماثيل رمسيس وجدوه مدفوناً تحت الرمال ..
وفي الصورة السابقة رفعوه استعداداً لنقله
التمثال الآن موجود في متحف الشمس .. وهو بجانب الأهرامات .. وهو نفس المتحف الموجود به سفينة الشمس
الصورة 31 -
مقهى قديم ..
ويبدو أنهم كانوا على أبواب رمضان .. حيث الفوانيس معلقة خارج القهوة
- الصورة 32 -
وسيلة المواصلات المتوفرة والسهلة أيامها ..
يوجد الآن هذا المنظر في القرى الريفية .. ولكن مع اختلاف ملابس النساء
والرجال .. واختلاف بسيط في شكل العربة .. الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو
الحمار
وإذا كانت السيارة في الصور السابقة هي مرسيدس .. فهذه تويوتا
- الصورة 33 -
تدريبات الشرطة .. وكما في الوقت الحاضر كانت ملابسهم بيضاء اللون
وفي الصورة السابقة تدريبات أو استعراضات .. وكانت تتم في منطقة القلعة
حيث وجود مساحات واسعة وخالية .. ويظهر في خلفية الصورة مسجد السلطان حسن
.. وبجانبه مسجد الرفاعي ، وهما أشهر مسجدين موجودين بجانب القلعة
مسجد السلطان حسن من الداخل ستجدونه 4 غرف مفتوحين على بعض .. في كل ركن
غرفة .. حيث كان يتم تدريس كل مذهب من مذاهب الإسلام الأربعة في ركن ..
وفي منتصف المسجد نافورة للوضوء وللشرب
أول ما تدخلوا ستجدوا طريقة غريبة وقديمة لتكييف الهواء !! تقف تحتها في الصيف وإذا بالهواء البارد دون استخدام أي أجهزة !!
اذهبوا هناك واكتشفوا الطريقة بأنفسكم لتروا عبقرية العقل الإسلامي القديم
معلش أتكلمت كتيييير عن المسجد لأنه من المساجد الجميلة جداً .. وسأختصر في التعليق على الصورة القادمة
- الصورة 34 -
أبراج الحمام التي تشتهر بها الفيوم ..
كان يعيش أيامها في سلام .. لم يكن يتخيل بأن أحفاده يوماً ما سيصيبهم أنفلونزا الطيور !
- الصورة 36 -
أمام الأرض الزراعية على النيل مباشرة ..
جمع البطيخ استعداداً لطرحه في الأسواق
هذه المنطقة هي أخصب منطقة زراعية في العالم .. واسمها دلتا النيل .. وهي الواقعة بين فرعي النيل ( دمياط ورشيد )
حيث يأتي النيل بالتربة الخصبة من أفريقيا ويوصلها إلى الدلتا ..
الواد بليه موجود هنا برضه
- الصورة 37 -
في أحد شوارع مصر الجديدة .. وداخل أحد الأسواق المفتوحة
الناس كلها مجتمعين حول شيء ما !! قد يكون special offer لأحد المنتجات
أو ساحر في الطريق يستعرض حركاته الخفيفة
ولكن واضح أنه شيء جذاب ..
- الصورة 38 -
صورة من زاوية رائعة للقلعة ..
وسيدة مصرية ماشية تتمخطر على الطرقات الواسعة ..
هذه المنطقة الآن من أزحم الأماكن .. وهي بداية الإقتراب من العتبة .. لدرجة أن البعض يسميها ( الصين الشعبية )
- الصورة 39 -
من الآثار الغير معرفة لدى الكثير منا ..
أولاً ما ترونه هو أحد الآثار الغارقة أيام الفيضان .. ولكنه الآن مازال موجوداً وستروا صورته بعد قليل
ولكن ما هذان التمثالان؟
اسمهما : ممنون
الإسم يوناني .. ولكنه تمثال فرعوني .. بعدما تهدم جزء منه أصبح يُخرج صوتاً نتيجة مرور الهواء من خلاله
الصوت مثل الصفير العالي لكنه مخيف .. وكان هذا الصوت يخرج في الليل فقط
لما سمعه اليونانيون أطلقوا عليه اسم ( ممنون ) وهو أحد أبطالهم الذين ماتوا في الحروب
طوله 20 متر ! وهو في الأصل تمثال لـ ( أمُنحُتُب ) ، وهو في الجهة الغربية من النيل
صورة التمثالين بعد نجاتهما من الغرق ( 20 متر مستحيل يغرق )
الصورة 40 -
الجامع الأزهر من الداخل ..
يشبه في تصميمه المسجد النبوي .. كما أن مسجد عمرو بن العاص أقرب منه إلى المسجد النبوي
كل من يجلس في الصورة السابقة لابس ملابس الأزهر .. لذا أعتقد أنهم كلهم ذى حلاتى طلبة الأزهر
- الصورة 41 -
مدينة الأقصر ..
لاحظوا اتساع نهر النيل هناك .. ومن يريد رؤية نهر النيل في أبهى صورة .. فهو في أسوان والأقصر
حيث الإتساع وشدة زرقة الماء .. كما أن ضفتيه يكونا من الجرانيت البني والكهرمان الأحمر
تخيلوا الصورة السابقة بألوانها الطبيعية .. الماء الأزرق + الطريق الأسود + الشجر الأخضر + البيوت والمراكب الملونة
فعلاً كما قالوا عن الأقصر : شايفين مكانها .. ما بين جيرانها .. زي الشموع حوالين تورته
- الصورة 42 -
المزارعين أثناء جمع القصب ..
والقصب متوفر بكميات هائلة في مصر .. ولعل الجميع يلاحظ ذلك من كثرة محلات
عصير القصب في القاهرة وبقية المدن ، لذك فهو رخيص جداً .. بل هو أرخص
مشروب في مصر
وهذه صورة لأحد المزارعين الطيبين وهو يحمل أعواد القصب
- الصورة 43 -
أحد أعمدة معبد من معابد الأقصر
أنظروا لضخامة العامود ونقوشه الرائعة والدقيقة !
مش عارف الأولاد متذنّبين والا إيه !
- الصورة 44 -
أول طائرة من هذا النوع تطير في أجواء مصرية
الصورة التقطت عام 1910 في منطقة خالية بمصر الجديدة
طبعاً مصر الجديدة كانت صحراء أول ما بُنيت .. وكانت بالنسبة لهم كالمدن
الجديدة بالنسبة لنا الآن .. يعني مثل مدينة 6 أكتوبر والتي ستصبح يوماً
ما في قلب القاهرة !
ولكن ما هذا الصندوق الموجود خلف الطائرة !!
باين إنها غرفة نوم الطيار هاهاهاهاهاهاهاها
- الصورة 45 -
سياح أجانب عند الأهرامات ..
متأنتكين زي ما قالت حتشبسوت
وهم دول التُحَف اللي كنت أقصدهم يا شهد
أنظروا إلى الحمار في الصورة السابقة !! كان هذا آخر حمار تطأ أقدامه أرض الأهرامات
- الصورة 46 -
صورة عن قرب لفرع النيل الذي كان موجوداً عند الأهرامات
وكما قلت فهو ليس النيل .. وإنما أحد فروعه الصغيرة والتي رُدمت
والنيل له فروع كثيرة جداً .. وستراها بصورة واضحة لو رأيت صورة من القمر الصناعي
ومن أشهر فروعه ( بحر يوسف ) وهو الذي يسقي مدينة الفيوم كلها .. وهو متفرع من النيل من عند مدينة أسيوط
- الصورة 47 -
جنود بريطانيين على ظهر القطار المتجه من القاهرة إلى السويس والذي كان ينقلهم لمعسكراتهم
وواضح بأن القطار كان يعمل بالبخار !
وواضح أيضاً أنهم ( مزوّغين من دفع ثمن التذكرة )
- الصورة 48 -
جزء من الحارة المصرية القديمة ..
يظهر فيها جمال المشربية .. ومازالت تتزين ها بعض البيوت إلى الآن
فعلاً كل أشياء الزمن الماضي كانت قيّمة .. حتى مدخل البيوت تشعر فيه بالأبهة والأصالة
- الصورة 49 -
المتحف المصري ..
كما هو تماماً .. ولكن ما تغير هو المنطقة المحيطة .. فالآن أصبحت كلها حدائق ونوافير
كما تم تسويرها بسور يفصل بينه وبين ميدان التحرير
المتحف هو أول متحف في العالم بُني كمتحف .. ولم يكن بيتاً ثم تحول لمتحف بعد وفاة صاحبه
الصورة 50 -
لعل الكثير لا يعرف ما يفعله هذا الرجل !!
ما يُمسك به هي آلة بدائية يُخرج بها الماء من جوف الأرض .. يمسك الآلة من
ذراعها ويحركها لأعلى ولأسفل طول فترة خروج الماء من الأرض .. لو توقف فلن
يخرج الماء
توجد هذه الطريقة إلى الآن في الأرياف ولكن على نطاق محدود وتسمى الطرونمبة .. حيث الأراضي بها ماء كثير وقريب من سطح الأرض
الماء الذي يخرج يعبأه الرجل في الشيء الموجود خلفه .. واسمها قِربة .. وهي مصنوعة من الجلد
حيث كانوا يأخذوها معهم أثناء السفر .. وسبب صنعها من الجلد هو أنه يعزل الماء عن حرارة الجو ويحافظ عليها باردة لمدة طويلة
- الصورة 51 -
الفلاحين يجمعون القمح ويضعونه في ( شِوال )
تشتهر مدن الدلتا وبعض مدن الصعيد بإنتاج القمح .. ويُوزّع منها على كافة أنحاء مصر .. وأيامها كان يتم التوزيع بالقطار
لذا كان يضعه الفلاحين داخل الشوال .. والشوال ذو وزن ثابت
يعني كل واحد منهم 100 كيلو تقريباً ..
وهذه صورتهم وهم ينتظرون القطار لبيع إنتاجهم
لاحظوا المحل على اليسار .. مبني من الطوب ومكتوب عليه ice cream
- الصورة 52 -
لقطة قديمة لقناة السويس أثناء عبور السفن بها
القناة طولها 163 كيلو متر وهي تختصر طريق طويل جداً
حيث السفن القادمة من آسيا كان عليها أن تدور حول قارة أفريقيا حتى تصل إلى أوروبا .. والعكس أيضاً
الآن ما عليها سوى دخول قناة السويس وخلال ساعة تكون انتقلت من آسيا إلى أوروبا
القناة صناعية وليست طبيعية .. يعني كانت غير موجودة أصلاً وتم حفرها بعد ذلك
- الصورة 53 -
الشادوف ..
ما ترونه على اليمين هو نهر النيل .. وعلى اليسار أرض زراعية لأحد الفلاحين
وما يفعله الرجل في الصورة هو أنه ينقل الماء من النيل لري الأرض .. وذلك باستخدام الشادوف
الشادوف من الأدوات القديمة جداً في مصر .. وكان الفراعنة يستخدمونه لري أراضيهم
- الصورة 54 -
بيت هاديء على الكورنيش ..
ينتشر على الكورنيش في القاهرة مشاتل .. والمشتل هو عبارة عن قطعة أرض صغيرة تكون مخصصة للورود والزهور
حيث يعتني بها شخص معين ويأتي الناس ليشتروها منه
هذا الشخص يكون من الأرياف حيث معرفته الجيدة بأنواع الزهور وطريقة زرع كل زهرة والعناية بها
ويقيم في بيت داخل المشتل .. ويكون بالطبع على النيل كما في الصورة السابقة
وتظهر في الصورة ابنة الرجل وهي تلعب مع معزتها
- الصورة 55 -
جمع محصول القطن ..
ومعروف أن القطن المصري هو أجود أنواع القطن .. ويتم تصدير كميات هائلة منه سنوياً
لذلك يُسمى : الذهب الأبيض
- الصورة 56 -
محلات الأمريكين قديماً ..
ليس لها علاقة بأمريكا ولا الأمريكيين .. ولكن هكذا اسمها
المنطقة السابقة هي مصر الجديدة ..
- الصورة 57 -
صورة كوبري قصر النيل ولكن من زاوية أخرى ..
وللعلم أول ما بُني هذا الكوبري لم يكن عليه الأسدين المشهور بهما الآن
- الصورة 58 -
صورة من أعلى للقاهرة .. مدينة الألف مئذنة
ومازالت مآذنها القديمة موجودة منظهر الجميل وجوها الإيماني
الصورة السابقة من أعلى أحد المساجد المجاورة للقلعة ..
- الصورة 59 -
عائلة بأكملها تمشي على كورنيش الأقصر ..
وهمة راكبين العربية الكارو
والأولاد الصغار معهم أعواد قصب
- الصورة 60 -
نساء مصر قبل 100 سنة
ومن يعيش في القاهرة هذه الأيام .. سيلاحظ عودة النقاب بشكل كبير
صورة كوبري قصر النيل ولكن من زاوية أخرى ..
وللعلم أول ما بُني هذا الكوبري لم يكن عليه الأسدين المشهور بهما الآن
- الصورة 58 -
صورة من أعلى للقاهرة .. مدينة الألف مئذنة
ومازالت مآذنها القديمة موجودة منظهر الجميل وجوها الإيماني
الصورة السابقة من أعلى أحد المساجد المجاورة للقلعة ..
- الصورة 59 -
عائلة بأكملها تمشي على كورنيش الأقصر ..
وهمة راكبين العربية الكارو
والأولاد الصغار معهم أعواد قصب
- الصورة 60 -
نساء مصر قبل 100 سنة
ومن يعيش في القاهرة هذه الأيام .. سيلاحظ عودة النقاب بشكل كبير
الصورة 61 -
عند المقابر .. أو التُرَب كما يسميها ابعض
والرجال في الصورة هم من يقوم بالدفن .. الحانوتية
- الصورة 62 -
صورة عربية كارو عشان خاطر المدام
رب الأسرة ومعه زوجته وبناته .. وربما زوجاته الأربعة
- الصورة 63 -
الحارة المصرية القديمة ..
بصراحة لا أعرف مكانها الآن .. ولكن قد تكون من منطقة السيدة عائشة .. أو الموسكي
توجد مناطق مطابقة للصورة السابقة ولكن مع اختلاف ملابس الناس
- الصورة 64 -
مرة أخرى مع الكارو ..
ويبدو أنها كانت وسيلة النقل المفضلة أو المنتشرة وقتها
- الصورة 65 -
بائعة من زمان ..
وما تبيعه أمامها قد لا يعرفه الكثير رغم أنه مازال موجوداً إلى الآن
وهو شيء اسمه ( دوم )
طبعاً أكله صعب لأن عليه قشرة قوية جداً
لذلك الكثير يشربه عصير .. وهو موجود عند فرغلي بالمهندسين
- الصورة 66 -
القطار اليومي الذي كان ينقل المسافرين من القاهرة إلى السويس
أغلب ركابه كما ترون من الفلاحين ومن الجنود الإنجليز
وكان يعمل بالبخار
- الصورة 67 -
هرم سقاره ..
قد لا يسمع عنه الكثير في المنتدى
لكنه مشهور جداً .. وتم بناؤه قبل أهرامات الجيزة
يطلقون عليه أحياناً الهرم المدرّج لأن له درجات
- صورة 68 -
أثناء تعبئة القمح استعداداً لنقله
وكما تلاحظون هناك تلال من القمح تنتظر التعبئة
- الصورة 69 -
رجل غامض بالنسبة لي ..
لا أدري هل هو شيخ .. أو واحد من اللي بيبخروا زي اللي موجودين في الحسين .. أو حانوتي !!
- الصورة 70 -
أطفال في الطريق المحاذي للأهرامات .. ولكن على الضفة الثانية من النيل
الأطفال يبدو أنهم في رحلة إلى الأهرامات وينتظرون مركب أو أي شيء ينقلهم للضفة الأخرى
الصورة 71 -
أمام أحد المساجد العتيقة والتي مازالت موجودة حتى الآن
سبحان الله ! الناس كلهم ماتوا .. سواء اللي بداخل المسجد أو خارجه .. والمسجد كما هو شاهد على التاريخ
- الصورة 72 -
صورة قصر البارون عام 1907 ! يعني من 100 سنة بالتمام
كما تلاحظون القصر وسط الصحراء .. وقد بناه صاحبه البلجيكي في هذا المكان
كي يكون على أطراف القاهرة .. اتجاه السويس . والآن أصبح في وسط القاهرة
بعد اتساع مدينة القاهرة وأصبحت أكبر مدينة في أفريقيا
يتم الآن ترميم القصر وتجميله وسيتم فتحه للزوار عام 2,,,,* إن شاء الله
- الصورة 73 -
صورة قديمة عند معبد الكرنك في الأقصر
كانت الآثار في كل مكان وتم ترتيبها وإعادة تنظيمها
وهذه المنطقة وحدها بها ثلثي آثار العالم !!
لذا توصف الأقصر بأنها متحف مفتوح
- الصورة 74 -
صورة لأكثر مناطق القاهرة زحاماً وحيوية
محطة السكة الحديد في ميدان رمسيس .. وذلك عام 1920
المبنى كما هو .. ولكن المنطقة المحيطة تغيرت تماماً الآن
أصبحت خضراء وجميلة .. ولكنها أكثر زحاماً طبعاً
- الصورة 75 -
مسجد محمد علي وقلعة صلاح الدين منذ 100 سنة
المكان الملاصق لها كما هو تماماً .. حيث تظهر بة المساجد الصغيرة وحولها قبور كثيرة جداً
المنطقة مازالت بشكلها الموجود في الصورة .. ولكن حديقة الأزهر أضفت لوناً أخضراً على المكان
- الصورة 76 -
الأمن المسئول عن الأهرامات ..
ومن بعيد تدريبات خاصة لأفراد الأمن .. ويُشرف عليهم من بعيد كبيرهم
كانت الأهرامات لا يزورها وقتها سوى كبار السياح .. كالممثلين أو أمراء بعض البلاد الأوروبية
- الصورة 77 -
خان الخليلي من زاوية أخرى ..
وواضح فيها بائعي الفضيات والنحاسيات المشهورة بها حتى اليوم
- الصورة 78 -
لقطة من الموسكي ..
أسس هذا الحي أحد الأمراء من عائلة صلاح الدين .. وتم تسميته بإسمه
- الصورة 79 -
الصورة لإمرأة ترتدى "الملاءة اللف" وتحمل طفلها على كتفها الذي يتسلى بمص
أحد أعواد القصب، أما جارتها فتنظر للشارع من "المشرفية" ومرتدية "
البرقع" .
وبالمناسبة .. هناك فرق بين "المشرفية" : وهي مجموعة
الأرابيسك التي تغلف النوافذ "ليشرف" منها السكان على الشارع دون أن يراهم
أحد .
أما "المشربية" فهي من الأرابيسك أيضاً ولها مهمة أخرى ، إذ
توضع "القلل" على أرفف هذه المشربيات ، لتبرد من الهواء ، ثم يشرب منها
الناس .
- الصورة 80 -
سبيل أم عباس
وهو يعود لعهد الخديوي عباس (حاكم مصر) ، وأوقف هذا السبيل على اسم
والدته، ليشرب منه الناس الماء المبرد والمحلى بماء الزهر والورد ، وليأخذ
المسافرون .. بعض الراحة والطعام فيه (بالمجان) ، وهو قائم حتى الآن
-كمبنى أثري- ويقع على ناصية شارع الصليبة والحلمية القديمة .
- الصورة 81 -
صورة نادرة لمومياء فرعون
المومياء الآن موجودة في المتحف المصري .. ويمكن للجميع مشاهدتها وهي داخل تابوت
ولكن هذه الصورة التقطت أثناء نقل المومياء وكانت وقتها مكشوفة تماماً
قال الله تعالى : ( فاليوم نُنجّيك ببدنك لتكونَ لمن خلفك آية ) وبالفعل
مازالت محتفظة بكل تفاصيلها .. حتى الشعر ، ومن أصدق من الله قيلاً
كانت هذه المومياء سبباً في إسلام الدكتور الفرنسي ( موريس بوكاي ) الذي
أشرف على عملية تنظيف المومياء .. حيث لاحظ وجود أملاح على المومياء من
أثر ماء البحر الذي غرق فيه فرعون
عند المقابر .. أو التُرَب كما يسميها ابعض
والرجال في الصورة هم من يقوم بالدفن .. الحانوتية
- الصورة 62 -
صورة عربية كارو عشان خاطر المدام
رب الأسرة ومعه زوجته وبناته .. وربما زوجاته الأربعة
- الصورة 63 -
الحارة المصرية القديمة ..
بصراحة لا أعرف مكانها الآن .. ولكن قد تكون من منطقة السيدة عائشة .. أو الموسكي
توجد مناطق مطابقة للصورة السابقة ولكن مع اختلاف ملابس الناس
- الصورة 64 -
مرة أخرى مع الكارو ..
ويبدو أنها كانت وسيلة النقل المفضلة أو المنتشرة وقتها
- الصورة 65 -
بائعة من زمان ..
وما تبيعه أمامها قد لا يعرفه الكثير رغم أنه مازال موجوداً إلى الآن
وهو شيء اسمه ( دوم )
طبعاً أكله صعب لأن عليه قشرة قوية جداً
لذلك الكثير يشربه عصير .. وهو موجود عند فرغلي بالمهندسين
- الصورة 66 -
القطار اليومي الذي كان ينقل المسافرين من القاهرة إلى السويس
أغلب ركابه كما ترون من الفلاحين ومن الجنود الإنجليز
وكان يعمل بالبخار
- الصورة 67 -
هرم سقاره ..
قد لا يسمع عنه الكثير في المنتدى
لكنه مشهور جداً .. وتم بناؤه قبل أهرامات الجيزة
يطلقون عليه أحياناً الهرم المدرّج لأن له درجات
- صورة 68 -
أثناء تعبئة القمح استعداداً لنقله
وكما تلاحظون هناك تلال من القمح تنتظر التعبئة
- الصورة 69 -
رجل غامض بالنسبة لي ..
لا أدري هل هو شيخ .. أو واحد من اللي بيبخروا زي اللي موجودين في الحسين .. أو حانوتي !!
- الصورة 70 -
أطفال في الطريق المحاذي للأهرامات .. ولكن على الضفة الثانية من النيل
الأطفال يبدو أنهم في رحلة إلى الأهرامات وينتظرون مركب أو أي شيء ينقلهم للضفة الأخرى
الصورة 71 -
أمام أحد المساجد العتيقة والتي مازالت موجودة حتى الآن
سبحان الله ! الناس كلهم ماتوا .. سواء اللي بداخل المسجد أو خارجه .. والمسجد كما هو شاهد على التاريخ
- الصورة 72 -
صورة قصر البارون عام 1907 ! يعني من 100 سنة بالتمام
كما تلاحظون القصر وسط الصحراء .. وقد بناه صاحبه البلجيكي في هذا المكان
كي يكون على أطراف القاهرة .. اتجاه السويس . والآن أصبح في وسط القاهرة
بعد اتساع مدينة القاهرة وأصبحت أكبر مدينة في أفريقيا
يتم الآن ترميم القصر وتجميله وسيتم فتحه للزوار عام 2,,,,* إن شاء الله
- الصورة 73 -
صورة قديمة عند معبد الكرنك في الأقصر
كانت الآثار في كل مكان وتم ترتيبها وإعادة تنظيمها
وهذه المنطقة وحدها بها ثلثي آثار العالم !!
لذا توصف الأقصر بأنها متحف مفتوح
- الصورة 74 -
صورة لأكثر مناطق القاهرة زحاماً وحيوية
محطة السكة الحديد في ميدان رمسيس .. وذلك عام 1920
المبنى كما هو .. ولكن المنطقة المحيطة تغيرت تماماً الآن
أصبحت خضراء وجميلة .. ولكنها أكثر زحاماً طبعاً
- الصورة 75 -
مسجد محمد علي وقلعة صلاح الدين منذ 100 سنة
المكان الملاصق لها كما هو تماماً .. حيث تظهر بة المساجد الصغيرة وحولها قبور كثيرة جداً
المنطقة مازالت بشكلها الموجود في الصورة .. ولكن حديقة الأزهر أضفت لوناً أخضراً على المكان
- الصورة 76 -
الأمن المسئول عن الأهرامات ..
ومن بعيد تدريبات خاصة لأفراد الأمن .. ويُشرف عليهم من بعيد كبيرهم
كانت الأهرامات لا يزورها وقتها سوى كبار السياح .. كالممثلين أو أمراء بعض البلاد الأوروبية
- الصورة 77 -
خان الخليلي من زاوية أخرى ..
وواضح فيها بائعي الفضيات والنحاسيات المشهورة بها حتى اليوم
- الصورة 78 -
لقطة من الموسكي ..
أسس هذا الحي أحد الأمراء من عائلة صلاح الدين .. وتم تسميته بإسمه
- الصورة 79 -
الصورة لإمرأة ترتدى "الملاءة اللف" وتحمل طفلها على كتفها الذي يتسلى بمص
أحد أعواد القصب، أما جارتها فتنظر للشارع من "المشرفية" ومرتدية "
البرقع" .
وبالمناسبة .. هناك فرق بين "المشرفية" : وهي مجموعة
الأرابيسك التي تغلف النوافذ "ليشرف" منها السكان على الشارع دون أن يراهم
أحد .
أما "المشربية" فهي من الأرابيسك أيضاً ولها مهمة أخرى ، إذ
توضع "القلل" على أرفف هذه المشربيات ، لتبرد من الهواء ، ثم يشرب منها
الناس .
- الصورة 80 -
سبيل أم عباس
وهو يعود لعهد الخديوي عباس (حاكم مصر) ، وأوقف هذا السبيل على اسم
والدته، ليشرب منه الناس الماء المبرد والمحلى بماء الزهر والورد ، وليأخذ
المسافرون .. بعض الراحة والطعام فيه (بالمجان) ، وهو قائم حتى الآن
-كمبنى أثري- ويقع على ناصية شارع الصليبة والحلمية القديمة .
- الصورة 81 -
صورة نادرة لمومياء فرعون
المومياء الآن موجودة في المتحف المصري .. ويمكن للجميع مشاهدتها وهي داخل تابوت
ولكن هذه الصورة التقطت أثناء نقل المومياء وكانت وقتها مكشوفة تماماً
قال الله تعالى : ( فاليوم نُنجّيك ببدنك لتكونَ لمن خلفك آية ) وبالفعل
مازالت محتفظة بكل تفاصيلها .. حتى الشعر ، ومن أصدق من الله قيلاً
كانت هذه المومياء سبباً في إسلام الدكتور الفرنسي ( موريس بوكاي ) الذي
أشرف على عملية تنظيف المومياء .. حيث لاحظ وجود أملاح على المومياء من
أثر ماء البحر الذي غرق فيه فرعون
- الصورة 82 -
كوبري قصر النيل عام 1905 ، ووقتها كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل
الكوبري تم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتي كانت أراضي زراعية
والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه في الأسواق بدلاً من أن ينقلوه بالقوارب في النيل
نلاحظ أشجار النخيل في خلفية الصورة السابقة .. بعكس الآن التي أصبحت هذه المنطقة ممتلأة بالفنادق الراقية
أنظروا للصورة مرة أخرى وستجدوا الأسدين من بعيد
وإذا كان هذا الكوبري يستخدمه المزارعون من زمان .. فالآن أصبح مكاناً لالتقاء العشاق
إمتى الزمان يسمح يا جميل .. وأقعد معاك على شط النيل
كوبري قصر النيل عام 1905 ، ووقتها كان اسمه كوبري الخديوي إسماعيل
الكوبري تم بناؤه ليربط بين ميدان التحرير وبين الضفة الثانية من النيل والتي كانت أراضي زراعية
والهدف من هذا الربط هو أن ينقل عليه المزارعين محصولهم ويبيعوه في الأسواق بدلاً من أن ينقلوه بالقوارب في النيل
نلاحظ أشجار النخيل في خلفية الصورة السابقة .. بعكس الآن التي أصبحت هذه المنطقة ممتلأة بالفنادق الراقية
أنظروا للصورة مرة أخرى وستجدوا الأسدين من بعيد
وإذا كان هذا الكوبري يستخدمه المزارعون من زمان .. فالآن أصبح مكاناً لالتقاء العشاق
إمتى الزمان يسمح يا جميل .. وأقعد معاك على شط النيل