انا مش اقيل فى موضوع ان فى كائنات فضائية وانا شخصيا مش مقنع انا فية فضائيين... وكل المكتوب حقائق تاريخية وصور حقيقة تماما من غير فوتو شوب واى برامج تانية...
انا جمعت المعلومات فى الموضوع من مصادر مختلفة وانا اخدت اكثر الاشياء الغموض وذكرتها هنا ويارب يعجبكم الموضوع ...
اولا: الحضارة الفرعونية :
منذ 2000 عام قبل
الميلاد (مدة تقريبية قد تقل و قد تزيد ) بنيت الأهرام التي تعد احد أعظم الصروح
التاريخيه لحضاره وادي النيل و التي يعتد بها الآن في أحد عجائب الدنيا السبع لما
تحوي من عظمه و دقه بنائيه بالنسه لذلك العصر, والذي زاد من تلك الدقه اهتمام
المصريين القدماء بعلم الفلك والذين يعدون احد اول الحضارات التي اهتمت بهذا العلم
وتطبيقه في الامور العلميه و التنجيميه.
ان معرفتنا بالدرسات الفلكيه الفرعونيه
قليله جدا, حيث ان معظم المعلومات الفلكيه كانت مرسومه على الأضرحه و القبور, ولكن
الاكتشاف الاهم ان الأهرامات تربطها بالسماء علاقه وثيقه حتى انها بنيت على اشكال
سماويه مما يشير الى ان هندسة الاهرامات هندسه معقده و ذكيه.
كان قدماء المصريين اول الحضارات التي قسمت السنه الى (360) يوم , حيث قسموا السنة
الشمسيه الى ثلاثة فصول كل فصل يتألف من أربعة شهور, وقد اطلقوا على الفصل الأول
الفيضان او (قحط) والفصل الثاني هو (بيرث) او فصل الشتاء ويعني انزياح الماء من
الاراضي , واطلقوا على الفصل الثالث الصيف أو (شمو) ويعني شح المياه , وكانو يطلقون
على السنين التي تمر عليهم رموزا خاصه تدل على الحاكم في تلك السنين.وقد حسبوا أيضا
ايام السنه الشمسيه عن طريق شروقين Canis Majorوهي ألمع نجم في كوكبة (الكلب
الأكبر) Sirius متتاليين لنجم الشعرى اليمانيه
لغز الأهرام وعلاقتها بالنجوم
ظن الناس منذ فتره ان الاهرامات هي فقط عباره عن مقابر لحفظ جثث الفراعنه
وممتلكاتهم وقد تبين بعد ذلك انها صممت لأهداف اخرى واول من بدأ قصة الاكتشاف شاب
بلجيكي هو روبرت بوفال سنة 1979 عندما قرأ كتاب عن الطقوس الدينيه لقبائل الديغون
يدعى (لغز الشعرى اليمانيه)The Sirius Mystery
حيث درجوا على الاحتفال كل 50 سنه
تقديسا لهذا النجم.
وتبين بالأرصاد الفلكيه ان لهذا النجم رفيق عباره عن قزم
ابيض يدور حوله كل 50 سنه وتستحيل رؤيته بالعين ولم يشاهد الا بالمراصد الفلكية
الكبيرة, و الغريب في الأمر انه كيف استطاعوا تحديد هذه المده بالذات , هل يعقل ان
تكون صدفة .. لا أحد يعلم؟!!!
لذلك اهتم بوفال بالآثار القديمه وخصوصا الفرعونيه
وتوقع انه يكتنفها العديد من الأسرار, وعند دراسته لأهرام الجيزه الضخمه (خوفو ,
خفرع , منكاورع) وجد انها عباره عن نقل لصورة نجوم النطاق او (حزام الجبار) وهي
عباره عن ثلاثة نجوم مصطفه في السماء. وعند رصده لهذه النجوم وجد ان لمعان نجم
(دلتا الجبار) يقل لمعانه عن النجمين الآخرين و ايضا ينحرف عن مستواهما وعندما اخذت
صوره للأهرام من الجو وجد ان هرم منكاورع يقل حجما من الهرمين الآخرين اضافه
لإنحرافه عن مستواهما وبذلك بدت الصوره مطابقه بشكل مذهل لنجوم حزام الجبار مما يدل
على انهم نقلوا صورة النجوم الى الاهرامات, و يستدل على ان الموضوع ليس مصادفه من
خلال ان الاهرامات الثلاثه تقع غرب نهر النيل و نجوم النطاق تقع غرب نهر المجره
(الحزام المجري) وهي الحزمة الضبابيه التي تقطع السماء من الشمال الى الجنوب تماما.
بعض الصور من الحضارة الفرعونية :
لاحض المخلوقات الجالسة معهم...هناك اتنان على اليمين و واحد في الشمال
ثانيا : كهوف تاسيلى :
نبذ عن كهوف تاسيلى :
انت صحراء مقفرة منسية في جنوب شرق الجمهورية الجزائرية لا تغري أحدا
بزيارتها.. وفجأة تحولت إلى واحدة من أشد بقاع العالم غموضا.. وامتلأت
بالعلماء والخبراء.. حتى السياح جاءوا من مختلف دول العالم لزيارتها.. فما
الذي حدث لتجذب تلك الصحراء كل هذا الاهتمام؟..
في الواقع أن سبب يعود إلى الرحالة ( بربنان ) الذي اكتشف في عام 1938م
كهوفا اعتبرها علماء الآثار واحدة من أهم اكتشافات العصر.. بل إن البعض قد
اعتبرها أهم من اكتشاف مقبرة ( توت عنخ آمون ) الشهيرة وإن لم تصاحبها
الضجة الإعلامية الهائلة التي صاحبت اكتشاف المقبرة الفرعونية.
فبينما كان الرحالة ( بربنان ) يجتاز الحدود الجزائرية الليبية في واحدة
من رحلاته العديدة.. لفت انتباهه مجموعة كهوف تنتشر في مرتفعات يطلق عليها
اسم ( تاسيلي ).. الأمر الذي أثار فضوله.. وجعله يقوم باستكشاف تلك الكهوف
بلهفة و حماس شديدين كما هو الحال مع كل رحالة ومستكشف.. وعثر في أحد تلك
الكهوف على شيء فاق كل توقعاته.. شيء جعله يشهق من فرط الدهشة والانفعال-
كما ذكر في حديثه عن تلك الكهوف- فقد وجد داخل كهوف ( تاسيلي ) نقوشا
ورسوما عجيبة لمخلوقات بشرية تطير في السماء.. وترتدي أجهزة طيران.. ولسفن
فضاء.. ورواد فضاء.. ورجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة كالتي نرتديها في
زماننا الحالي.. ورجالا يرتدون لباس الضفادع البشرية.. ورجالا آخرين يجرون
نحو أجسام أسطوانية غامضة.. واستقطب هذا الاكتشاف اهتمام علماء الآثار
ووسائل الإعلام كافة.. وجعلهم يتدافعون لزيارة الحدود الجزائرية الليبية
لمعرفة المزيد عن تلك الرسوم والنقوش العجيبة.. وأهم تلك الزيارات كانت في
عام 1956م.. عندما قام الرحالة ( هنري لوت ) برفقة مجموعة كبيرة من
العلماء بزيارة لتلك الكهوف.. والتقطوا لها صورا فوتوغرافية عديدة.. وبعد
البحث والدراسة.. واستخدام وسائل متطورة للغاية ( كالتحليل الذري ) لمعرفة
عمر تلك النقوش.. جاءت النتيجة.. وكانت مذهلة بحق.. لقد قدر جميع الخبراء
عمر تلك الرسوم والنقوش بأكثر من عشرين ألف سنة!!.. أي خيال محموم وقف منذ
مائتي قرن كي يسكب على جدران تلك الكهوف أسراره الخارقة؟.. أي عبقرية في
فجر التاريخ آثرت أن تترك الرمح كي ترسم رسوما تسبق عصرها بعشرين ألف
سنة؟.. ولأي غرض؟.
صور من كهوف تاسيلى :
صور من بيرو تعود لالف السنين :
ترجمة للنصوص السومرية المسمارية القديمة:
في 1976 نشر أوّل كتاب لعالم مختصّ بترجمة النّصوص الّسومريّة المسماريّة ، وهو
بعنوان " الكواكب الاثنا عشر " ، وفيه يصف زكريا ستشن Zecharia Sitchin المعرفة
والمعجزات التّقنيّة لحضارة سومر القديمة .
وما جعل عمله مثيراً للجدل هو
أنّه ادّعى أنّ السّومريّين قد تمت مساعدتهم في إنشاء حضارتهم من قبل عرق متقدّم ،
يدعى "الأنوناكي" " Anunnaki " ( وهي تعني بالّلغة السّومريّة " الذين هبطوا من
السّماء" ) . وصف المعجزات التّقنيّة التي يملكها "الأنوناكي" ، والحرب الشّرسة بين
جماعات "الأنوناكي" التي غادرت الأرض حوالي 1700 قبل الميلاد .
علاوة على
ذلك ، وصف سيتشن ( Sitchin ) الموطن الأصلي لهذا العرق ، بأنّه كوكب غامض يعود بشكل
دوريّ إلى جوار المجموعة الشّمسيّة كل 3600 سنة . وبالجمع بين ترجمات سيتشن مع
سجلات تاريخيّة وبابليّة تدعم حقيقة تلاعب أعراق " فضائيّة " في الشّؤون الإنسانيّة
، توضّح الدّور الهام الذي قام به هذا العرق " الفضائيّ " في نشوء الحضارة
الإنسانيّة .
كانت ترجمة سيتشن مثيرة للجدل ، ورفض علماء الآثار التّقليديون
العمل ، ووصفوه بأنّه خيالي . على أيّة حال ، هناك منظّمات سريّة متنفّذة أخذت عمل
سيتشن على محمل الجدّ . ومنذ عام 1947، بدأت منظّمات أمريكيّة في عملية دراسة
كيفيّة عمل الصّحون الطّائرة الفضائيّة التي هبطت إلى الأرض ، والاتّصال مع أعراق "
فضائيّة " مختلفة .
ويبدو أنّ الجهود الاستخباراتيّة قد أثبتت صحّة بعض
فرضيّات سيتشن . إنّ أغلب المنظّمات السّريّة الأمريكيّة والأوروبيّة قد جعلت
أولويّتها القصوى هي تحقيق الوصول إلى مواقع هؤلاء الفضائيّين في شمال العراق ،
ومعرفة التّكنولوجيا المتقدّمة التي استخدمها "الأنوناكي".
علاوةً على ذلك ،
فقد اهتمّوا بمعرفة المزيد عن الوطن الأصليّ المزعوم للـ "أنوناكي" ، في حال رجعوا
فعلاًَ إلى المجموعة الشّمسيّة في المستقبل القريب . و لا تنسوا أن الكوكب X قد تم
اكتشافه حديثا و الغريب في الأمر هو أنه يحمل
نفس المواصفات التي ترجمها سيتشين من المخطوطات السومرية
اقبل ما تبدوا الهجوم علية وان الصور دية
فوتوشوب وغيره بالرغم انى اقلت ان كلها حاجات حقيقية (ترجمة النصوص
السومرية كانت حقيقة وحتى ان كان العالم اخترعها انا حبت اضيفها مش اكتر) وان انا اقلت
انى مش مومن بوجود كائنات فضائية...... اقروا الحاجات دية :
من الناحية العلمية :
يواكد الدكتور جمال الفندي - استاذ الفلك والعلوم
الكونية -احتمال وجود حياة في اماكن نائية في الفضاء الكوني حيثما تتوافر نفس
ظروف الارض, وهذا غير مستبعد, وحساب الاحتمال الرياضي يؤكد وجود (2) مليون
كوكب شبيه بالأرض, لكنها على ابعاد سحيقة لا يمكن ان تصل ابعادها الينا
من الناحية الدينية :
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ
دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ" (الشورى، آية27
بت...
بمعنى فرق و نشر
دابة... هي ما يدب على الارض من الناس و غيرهم
و هو على
جمعهم ادا يشاء قدير... اي جمعهم يوم الحشر
اما هده الاية فجاء تفسيرها
متعلقا باللغة العربية نضرا لان القران الكريم تكلم اللغة العربية الفصحى دون اي
خطا
﴿و لقد كرمنا بني ادم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و
فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾
(سورة الاسراء / اية 70)
(ممن) خلقنا و
ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل , في حين
ان (مما) تفيد غير العاقل
وردت في الاية كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد ما هو
اكثر من (9) -لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس و الجن و الشياطين و
الملائكة فقط - لان الاعداد من (3 - 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير)
سورة (( المائدة )) من - 16 - إلى - 17 -
قال تعالى : (( ولله ملك السماوات والارض ... وما بينهما يخلق ما يشاء ... والله على كل شئ قدير )) .
سورة (( الدخان )) من - 6 - إلى - 7 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما إن كنتم موقنين )) .
سورة (( الزخرف )) من - 83 - إلى - 84 -
قال تعالى: (( وهو الذي في السماء إله وفي الارض إله وهو الحكيم العليم )) .
سورة (( غافر )) من - 56 - إلى - 57 -
قال تعالى : (( لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) .
انا جمعت المعلومات فى الموضوع من مصادر مختلفة وانا اخدت اكثر الاشياء الغموض وذكرتها هنا ويارب يعجبكم الموضوع ...
اولا: الحضارة الفرعونية :
منذ 2000 عام قبل
الميلاد (مدة تقريبية قد تقل و قد تزيد ) بنيت الأهرام التي تعد احد أعظم الصروح
التاريخيه لحضاره وادي النيل و التي يعتد بها الآن في أحد عجائب الدنيا السبع لما
تحوي من عظمه و دقه بنائيه بالنسه لذلك العصر, والذي زاد من تلك الدقه اهتمام
المصريين القدماء بعلم الفلك والذين يعدون احد اول الحضارات التي اهتمت بهذا العلم
وتطبيقه في الامور العلميه و التنجيميه.
ان معرفتنا بالدرسات الفلكيه الفرعونيه
قليله جدا, حيث ان معظم المعلومات الفلكيه كانت مرسومه على الأضرحه و القبور, ولكن
الاكتشاف الاهم ان الأهرامات تربطها بالسماء علاقه وثيقه حتى انها بنيت على اشكال
سماويه مما يشير الى ان هندسة الاهرامات هندسه معقده و ذكيه.
كان قدماء المصريين اول الحضارات التي قسمت السنه الى (360) يوم , حيث قسموا السنة
الشمسيه الى ثلاثة فصول كل فصل يتألف من أربعة شهور, وقد اطلقوا على الفصل الأول
الفيضان او (قحط) والفصل الثاني هو (بيرث) او فصل الشتاء ويعني انزياح الماء من
الاراضي , واطلقوا على الفصل الثالث الصيف أو (شمو) ويعني شح المياه , وكانو يطلقون
على السنين التي تمر عليهم رموزا خاصه تدل على الحاكم في تلك السنين.وقد حسبوا أيضا
ايام السنه الشمسيه عن طريق شروقين Canis Majorوهي ألمع نجم في كوكبة (الكلب
الأكبر) Sirius متتاليين لنجم الشعرى اليمانيه
لغز الأهرام وعلاقتها بالنجوم
ظن الناس منذ فتره ان الاهرامات هي فقط عباره عن مقابر لحفظ جثث الفراعنه
وممتلكاتهم وقد تبين بعد ذلك انها صممت لأهداف اخرى واول من بدأ قصة الاكتشاف شاب
بلجيكي هو روبرت بوفال سنة 1979 عندما قرأ كتاب عن الطقوس الدينيه لقبائل الديغون
يدعى (لغز الشعرى اليمانيه)The Sirius Mystery
حيث درجوا على الاحتفال كل 50 سنه
تقديسا لهذا النجم.
وتبين بالأرصاد الفلكيه ان لهذا النجم رفيق عباره عن قزم
ابيض يدور حوله كل 50 سنه وتستحيل رؤيته بالعين ولم يشاهد الا بالمراصد الفلكية
الكبيرة, و الغريب في الأمر انه كيف استطاعوا تحديد هذه المده بالذات , هل يعقل ان
تكون صدفة .. لا أحد يعلم؟!!!
لذلك اهتم بوفال بالآثار القديمه وخصوصا الفرعونيه
وتوقع انه يكتنفها العديد من الأسرار, وعند دراسته لأهرام الجيزه الضخمه (خوفو ,
خفرع , منكاورع) وجد انها عباره عن نقل لصورة نجوم النطاق او (حزام الجبار) وهي
عباره عن ثلاثة نجوم مصطفه في السماء. وعند رصده لهذه النجوم وجد ان لمعان نجم
(دلتا الجبار) يقل لمعانه عن النجمين الآخرين و ايضا ينحرف عن مستواهما وعندما اخذت
صوره للأهرام من الجو وجد ان هرم منكاورع يقل حجما من الهرمين الآخرين اضافه
لإنحرافه عن مستواهما وبذلك بدت الصوره مطابقه بشكل مذهل لنجوم حزام الجبار مما يدل
على انهم نقلوا صورة النجوم الى الاهرامات, و يستدل على ان الموضوع ليس مصادفه من
خلال ان الاهرامات الثلاثه تقع غرب نهر النيل و نجوم النطاق تقع غرب نهر المجره
(الحزام المجري) وهي الحزمة الضبابيه التي تقطع السماء من الشمال الى الجنوب تماما.
بعض الصور من الحضارة الفرعونية :
لاحض المخلوقات الجالسة معهم...هناك اتنان على اليمين و واحد في الشمال
ثانيا : كهوف تاسيلى :
نبذ عن كهوف تاسيلى :
انت صحراء مقفرة منسية في جنوب شرق الجمهورية الجزائرية لا تغري أحدا
بزيارتها.. وفجأة تحولت إلى واحدة من أشد بقاع العالم غموضا.. وامتلأت
بالعلماء والخبراء.. حتى السياح جاءوا من مختلف دول العالم لزيارتها.. فما
الذي حدث لتجذب تلك الصحراء كل هذا الاهتمام؟..
في الواقع أن سبب يعود إلى الرحالة ( بربنان ) الذي اكتشف في عام 1938م
كهوفا اعتبرها علماء الآثار واحدة من أهم اكتشافات العصر.. بل إن البعض قد
اعتبرها أهم من اكتشاف مقبرة ( توت عنخ آمون ) الشهيرة وإن لم تصاحبها
الضجة الإعلامية الهائلة التي صاحبت اكتشاف المقبرة الفرعونية.
فبينما كان الرحالة ( بربنان ) يجتاز الحدود الجزائرية الليبية في واحدة
من رحلاته العديدة.. لفت انتباهه مجموعة كهوف تنتشر في مرتفعات يطلق عليها
اسم ( تاسيلي ).. الأمر الذي أثار فضوله.. وجعله يقوم باستكشاف تلك الكهوف
بلهفة و حماس شديدين كما هو الحال مع كل رحالة ومستكشف.. وعثر في أحد تلك
الكهوف على شيء فاق كل توقعاته.. شيء جعله يشهق من فرط الدهشة والانفعال-
كما ذكر في حديثه عن تلك الكهوف- فقد وجد داخل كهوف ( تاسيلي ) نقوشا
ورسوما عجيبة لمخلوقات بشرية تطير في السماء.. وترتدي أجهزة طيران.. ولسفن
فضاء.. ورواد فضاء.. ورجال ونساء يرتدون ثيابا حديثة كالتي نرتديها في
زماننا الحالي.. ورجالا يرتدون لباس الضفادع البشرية.. ورجالا آخرين يجرون
نحو أجسام أسطوانية غامضة.. واستقطب هذا الاكتشاف اهتمام علماء الآثار
ووسائل الإعلام كافة.. وجعلهم يتدافعون لزيارة الحدود الجزائرية الليبية
لمعرفة المزيد عن تلك الرسوم والنقوش العجيبة.. وأهم تلك الزيارات كانت في
عام 1956م.. عندما قام الرحالة ( هنري لوت ) برفقة مجموعة كبيرة من
العلماء بزيارة لتلك الكهوف.. والتقطوا لها صورا فوتوغرافية عديدة.. وبعد
البحث والدراسة.. واستخدام وسائل متطورة للغاية ( كالتحليل الذري ) لمعرفة
عمر تلك النقوش.. جاءت النتيجة.. وكانت مذهلة بحق.. لقد قدر جميع الخبراء
عمر تلك الرسوم والنقوش بأكثر من عشرين ألف سنة!!.. أي خيال محموم وقف منذ
مائتي قرن كي يسكب على جدران تلك الكهوف أسراره الخارقة؟.. أي عبقرية في
فجر التاريخ آثرت أن تترك الرمح كي ترسم رسوما تسبق عصرها بعشرين ألف
سنة؟.. ولأي غرض؟.
صور من كهوف تاسيلى :
صور من بيرو تعود لالف السنين :
ترجمة للنصوص السومرية المسمارية القديمة:
في 1976 نشر أوّل كتاب لعالم مختصّ بترجمة النّصوص الّسومريّة المسماريّة ، وهو
بعنوان " الكواكب الاثنا عشر " ، وفيه يصف زكريا ستشن Zecharia Sitchin المعرفة
والمعجزات التّقنيّة لحضارة سومر القديمة .
وما جعل عمله مثيراً للجدل هو
أنّه ادّعى أنّ السّومريّين قد تمت مساعدتهم في إنشاء حضارتهم من قبل عرق متقدّم ،
يدعى "الأنوناكي" " Anunnaki " ( وهي تعني بالّلغة السّومريّة " الذين هبطوا من
السّماء" ) . وصف المعجزات التّقنيّة التي يملكها "الأنوناكي" ، والحرب الشّرسة بين
جماعات "الأنوناكي" التي غادرت الأرض حوالي 1700 قبل الميلاد .
علاوة على
ذلك ، وصف سيتشن ( Sitchin ) الموطن الأصلي لهذا العرق ، بأنّه كوكب غامض يعود بشكل
دوريّ إلى جوار المجموعة الشّمسيّة كل 3600 سنة . وبالجمع بين ترجمات سيتشن مع
سجلات تاريخيّة وبابليّة تدعم حقيقة تلاعب أعراق " فضائيّة " في الشّؤون الإنسانيّة
، توضّح الدّور الهام الذي قام به هذا العرق " الفضائيّ " في نشوء الحضارة
الإنسانيّة .
كانت ترجمة سيتشن مثيرة للجدل ، ورفض علماء الآثار التّقليديون
العمل ، ووصفوه بأنّه خيالي . على أيّة حال ، هناك منظّمات سريّة متنفّذة أخذت عمل
سيتشن على محمل الجدّ . ومنذ عام 1947، بدأت منظّمات أمريكيّة في عملية دراسة
كيفيّة عمل الصّحون الطّائرة الفضائيّة التي هبطت إلى الأرض ، والاتّصال مع أعراق "
فضائيّة " مختلفة .
ويبدو أنّ الجهود الاستخباراتيّة قد أثبتت صحّة بعض
فرضيّات سيتشن . إنّ أغلب المنظّمات السّريّة الأمريكيّة والأوروبيّة قد جعلت
أولويّتها القصوى هي تحقيق الوصول إلى مواقع هؤلاء الفضائيّين في شمال العراق ،
ومعرفة التّكنولوجيا المتقدّمة التي استخدمها "الأنوناكي".
علاوةً على ذلك ،
فقد اهتمّوا بمعرفة المزيد عن الوطن الأصليّ المزعوم للـ "أنوناكي" ، في حال رجعوا
فعلاًَ إلى المجموعة الشّمسيّة في المستقبل القريب . و لا تنسوا أن الكوكب X قد تم
اكتشافه حديثا و الغريب في الأمر هو أنه يحمل
نفس المواصفات التي ترجمها سيتشين من المخطوطات السومرية
اقبل ما تبدوا الهجوم علية وان الصور دية
فوتوشوب وغيره بالرغم انى اقلت ان كلها حاجات حقيقية (ترجمة النصوص
السومرية كانت حقيقة وحتى ان كان العالم اخترعها انا حبت اضيفها مش اكتر) وان انا اقلت
انى مش مومن بوجود كائنات فضائية...... اقروا الحاجات دية :
من الناحية العلمية :
يواكد الدكتور جمال الفندي - استاذ الفلك والعلوم
الكونية -احتمال وجود حياة في اماكن نائية في الفضاء الكوني حيثما تتوافر نفس
ظروف الارض, وهذا غير مستبعد, وحساب الاحتمال الرياضي يؤكد وجود (2) مليون
كوكب شبيه بالأرض, لكنها على ابعاد سحيقة لا يمكن ان تصل ابعادها الينا
من الناحية الدينية :
وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالارْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ
دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ" (الشورى، آية27
بت...
بمعنى فرق و نشر
دابة... هي ما يدب على الارض من الناس و غيرهم
و هو على
جمعهم ادا يشاء قدير... اي جمعهم يوم الحشر
اما هده الاية فجاء تفسيرها
متعلقا باللغة العربية نضرا لان القران الكريم تكلم اللغة العربية الفصحى دون اي
خطا
﴿و لقد كرمنا بني ادم و حملناهم في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و
فضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا﴾
(سورة الاسراء / اية 70)
(ممن) خلقنا و
ليس (مما) و هناك فرق شاسع بين الكلمتين , اذ ان كلمة (ممن) تفيد العاقل , في حين
ان (مما) تفيد غير العاقل
وردت في الاية كلمة (كثير) و هذه الكلمة تفيد ما هو
اكثر من (9) -لاحظ ان الكائنات العاقلة المعروفة هي الانس و الجن و الشياطين و
الملائكة فقط - لان الاعداد من (3 - 9) تسمى (بضع) و ليس (كثير)
سورة (( المائدة )) من - 16 - إلى - 17 -
قال تعالى : (( ولله ملك السماوات والارض ... وما بينهما يخلق ما يشاء ... والله على كل شئ قدير )) .
سورة (( الدخان )) من - 6 - إلى - 7 -
قال تعالى : (( رب السماوات والأرض ومابينهما إن كنتم موقنين )) .
سورة (( الزخرف )) من - 83 - إلى - 84 -
قال تعالى: (( وهو الذي في السماء إله وفي الارض إله وهو الحكيم العليم )) .
سورة (( غافر )) من - 56 - إلى - 57 -
قال تعالى : (( لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون )) .
عدل سابقا من قبل MOhi في الإثنين فبراير 02, 2009 4:57 pm عدل 1 مرات